
تاريخ العراق السياسي: زمن الرتابة والتكرار
الزمن العراقي، زمن دائري، يرجع الماضي متحدًا مع "الحاضر"، وهذا الأخير وعي مزيّف، وانعكاس مشوّه للحاضر يستلهم منه العراقيون وعيهم باستمرار

الصراع بين جيل الاستبداد وجيل الديمقراطية
جميع الأحزاب الحاكمة في عراق ما بعد 2003 لا تعترف بالديمقراطية كمنهج وسلوك بل إن كانت قضية تؤرق هذه الأحزاب فهي الديمقراطية

شجعان التحرير.. بين شبح الاستبداد وقلق التنظيم
عادة الاستبداد التي تتفشّى في ثقافتنا، ولا يمكنها أن تختفي ما لم نستبدلها بعادة الممارسة الديمقراطية

كوكب"الثوريين" الأزرق
من يشاهد هذه الحشود الغفيرة التي تقطن هذا الكوكب الأزرق، سيعلم كم جبهة ومركز قوى على شباب تشرين أن يثوروا ضدها

ثلاثة نماذج لأمراض السلطة المزمنة
لم تعد السلطة في العراق قادرة على إقناع الناس، فضلًا عن نفسها، بخطابها البائس والمثير للشفقة

عن الهوية والاختلاف ومصيرنا المشترك
أدرك العراقيون أن ما من هوية يمكنها أن تجمعهم غير المواطنة، فبخلافها يحل البديل القاتل، وهو الطائفية السياسية

سلطة الخضراء: تصفية حساب مع العراقيين
لا بدّ أن تعرف السلطة أن الاحتجاجات لا تتموضع في مكان بل تحوّلت إلى ثقافة شعبية معاشة. ولو قدّر لهذه السلطة فض الاعتصام فهذا لا يعني رجوع الحياة إلى طبيعتها

التغيير بين الحلم والواقع
نرغب بالحرية والديمقراطية، لكن، بلا أحزاب ديمقراطية. بتعبير أدق: نحن ديمقراطيون تجريديًا، وعدميون واقعيًا

خصومات مزمنة ومعارك ذهنية
لقد انشغلنا بخصومات وملامات وعراكات صبيانية كانت سببًا جوهريًا في احتقار السلطة لنا لأنها أدركت رخاوتنا وضعفنا وعلى أثرها ذهبت فرصتنا الذهبية نحو المجهول

أهل الجنوب.. شعب الله المُحتار!
ثمّة "خيول أصيلة" حديثة العهد بالتنمّر والأمراض الطبقية، دخلت المضمار السياسي في هذه العاصمة النرجسية، وتتحكم بمفاصل الدولة بشكل كبير