
مسرحية "الزعماء" العرب.. فصول لا تنتهي
كان صدام حسين يتندر على العراقيين ويذكّرهم بأنه ألبَسَهم الأحذية بعد أن كانوا عراة، ضمن منطق أنهم ضمن ممتلكاته ومستحقاته

الحاجة للعمل "المنظم" في عراق المحاصصة الطائفية
التنظيمات الطوعية هي اللبنة الأولى لخارطة المجتمع المواطني وهي في صميم روح العمل السياسي غير الخاضع للحميميات القبلية والطائفية

قصة الدولة في العراق: ذلك السؤال الغائب
أي الأسئلة التي تثير إشكالية مهمّة في الراهن العراقي وتمثل الينبوع الذي تتفرع منه باقي المشكلات؟ السؤال الذي يحفر في تخوم المعضلة الكبرى أم السؤال الذي يشكّل انحرافًا حادًا تجاه الهامش

الهيمنة على الطريقة العراقية.. قرصنة من الداخل!
إن بناء مؤسسات فاعلة واقتصاد متين ونظام ديمقراطي وبناء مجتمع مواطني، يعني نذير شؤم للسياسيين العراقيين

سوق "المحاصصة الأمريكية" في بلادنا
كان الدرس العراقي من أبرز الدروس الموجعة التي لقن فيها السياسي الغربي مجتمعنا دروسًا لا تمحوها الذاكرة

ديمقراطية "الرعاة" في العراق!
هل أن الديمقراطية التوافقية في العراق هي فعلًا ديمقراطية، أم أنها تؤسس لاستبداد الجماعات الطائفية؟

الدولة "المفتعلة".. سيرك إقطاع العراق السياسي
نراهن كثيرًا على تغيير الأفكار، لأنه مَن تغيّرت أفكاره تغيّر واقعه. والحقيقة، ومن زاوية محددة، فإنه ليس بالضرورة أن توجد علاقة حتمية بين تغيير الأفكار وتغيير الواقع، فقد يكون العكس هو الصحيح

يد القبيلة الخفية في العراق.. خزان السلطة الموازية
إن جذور وامتدادات ومفاعيل العلاقات القرابية لا زالت حاكمة ومؤثّرة في وجدان الفرد العربي عمومًا، والعراقي على نحو الخصوص. تَشخَص هذه الظاهرة كعلامة بارزة، وتشكّل قوّة مؤثّرة تنعكس ظواهرها على مجمل علاقاتنا الاجتماعية والسياسية

آفاق حراك الصدريين.. فسحة لبناء عراق مدني!
بدت ملامح التغيير واضحة للعيان، وتلمسّنا مقدار التقارب الإيجابي الذي أبداه الصدريون عبر اندماجهم في الحياة المدنية، وقد شاركوا مشاركة فعّالة في محاربة داعش من خلال نسختهم الأكثر تنظيمًا "سرايا السلام"، التي ضمت جيلًا جديدًا من الشباب المنضبط