
ماضي الاستعمار وحاضره: تعدد أدوار ووحدة هدف (2ـ2)
لا ندري أي قدر يلف تاريخ العراق فيغدو ماضيه السياسي وحاضرة نسخة طبق الأصل، ففي ماضيه كانت القبيلة وأما حاضره فهي الطائفة رغم تشابه الأدوار

ماضي الاستعمار وحاضره: تعدد أدوار ووحدة هدف
لقد قام شيعة السلطة في انتفاضة تشرين باغتيال ما يقارب 500 شهيد و15 ألف جريحًا ومعاقًا لأن ناخبيهم طالبوهم بالتنحي عن السلطة وذكروهم بفسادهم وطائفيتهم

حرب الملفات المسربة.. لا تخص العراقيين!
ربما ستكون حرب ملفات قادمة بين إيران وأمريكا، وبالتأكيد ستكون ساحة التصفيات على أرض العراق، وسيكون للجاليات والمشجعين دور محوري للمناكدة فيما بينهم

عن "محللنا" البوليسي الجديد
بعض المحلّلين نددوا بهذه الانتفاضة العراقية ليس لشيء سوى أنها أعلنت غضبها تجاه السياسة الإيرانية في العراق، ويتساءل هؤلاء: لماذا إيران وليس غيرها؟

التنظيم السياسي.. وقاية من الدكتاتورية المضادة
العقلانية تدفعنا صوب التنظيم السياسي؛ التنظيم رديف العقلانية، ونقيضه هو الفوضى وضياع الحقوق وتنامي القمع

دروس من ساحة التحرير
ثمّة شباب متدرعين بجسارة وقوة قلب معلقين هناك فوق سطح المطعم التركي (جبل أحد!)، كحائط صد، يخففون الضغط على أصدقائهم

العقل الجمعي يقدّم الدروس للمثقف العراقي!
بعض المنتمين للوسط الثقافي، هم للسلطة أقرب منهم للجماهير، وللترف الفكري أقرب منهم للواقع، وللأوهام أقرب منهم إلى الحقائق الموضوعية

إيران و"فوبيا" العراق
لم يبد الساسة الإيرانيون ارتباكًا تجاه العراق مثل ما رأيناه في التظاهرات، الأمر الذي يجعل مرشد الجمهورية الإسلامية أن يندد بانتفاضة الشعبين العراقي واللبناني ويصفها بأنها عبارة عن "شغب"

نريد وطن!
الأسئلة المريرة عن ثروات البلاد وتراجعها جعلت من شبّان بعمر الورود يستقبلون رصاص القناصين، والقنابل المسيلة للدموع لاحقًا، ويتساءلون بكل براءة "أين حقي"؟

انتفاضة تشرين.. فرصة لتقييم الذات
يعلم المثقف العراقي أن الشباب المتظاهر منذ مطلع تشرين هم الطبقة الأبعد عن الصالونات الثقافية ومطالعة الكتب والمجلات