
طلبة العراق: خط الدفاع الأخير
يشكل طلبة العراق الخط الأمامي في المستقبل الذي قد يوحد الهويات المتباينة تحت مفهوم المواطنة

الرهان المستحيل
الذهنية الشعرية في العراق تكره السياسة، وتكره التنظيم، وتكره العقلانية، لكنها تحب الاحتجاج

جدار الهويات وحرّاسه القدماء
العالم غارق في الكثرة والتنوع والاختلاف، فمن المفارقة أن نحيله إلى صورة جامدة ونتحول إلى سلطة قمعية، سواء أدركنا ذلك أم لا

عن "حكماء" العرب المزعومين
سحق صدام حسين قرية بأكملها بالسلاح الكيميائي، لكنه كان صبي القوة المهيمنة المدلل آنذاك، فاقتضت الضرورة الكفر بالإنسانية وحماية صدام

مقتدى الصدر.. تحديات الحاضر ومخاطر المستقبل (2ـ2)
ما لم يدرك مقتدى الصدر خطورة الأمر ويضع تعليم الصدريين على مختلف المجالات من أولوياته سيتحول تياره إلى منتجع ضخم للفصائل المسلحة

مقتدى الصدر.. تحديات الحاضر ومخاطر المستقبل (1ـ2)
الصدريون يجهدون أنفسهم ليثبتوا للآخرين، أن قائدهم فوق مستوى النقد، ذلك أن العلاقة العقائدية تدفعهم لهذه النظرة المحافظة

من سيصنع تاريخ العراق؟
لا توجد مأساة وصعوبة أكثر ترويعًا من أن يجود الإنسان بحياته طلبًا للحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، وهذا ما فعله بالضبط أحرار تشرين

منافسة الصدريين: شعارات بلا عمل
الصدريون جماعة عقائدية ممسوكة تمرّست سياسيًا وهي في صعود مستمر، وأيًّا كان نوع قانون الانتخابات الجديد سيصب في صالحهم وسنجدهم أمامنا في البرلمان

ماراثون الولاءات في العراق
لقد جاءت هذه الطبقة مع الغزاة الذي حطموا البلد وارتقوا إلى أعلى المناصب الحكومية بإدارة المحتل الأمريكي، مضافًا إلى الأحزاب والشخصيات التي نشأت وترعرعت في إيران

رحلة التقدم.. بين المقدس والعلماني
شكل الدولة العراقية التي تقر بها الحوزة النجفية، لم تٌحدّد هويتها بشكل واضح؛ هل تقبل الحوزة مثلًا بدولة علمانية لا تقصي الدين في الحيز العام، أم أنها دولة لا لهذا ولا ذاك؟