فلسطين
21 مقال مرتبط
خالد علي مصطفى.. انطفأت شمعة حيفا في بغداد
بالرغم من الاحتلال والحرب الطائفية والميليشات والانهيارات الأمنية لم يترك الشاعر خالد علي مصطفى العراق أبدًا ومات فيه
"من أجل القدس".. بيان عربيّ أطلقه عراقيّون
تداعى مثقفون عراقيون إلى إصدار بيان بعنوان "من أجل القدس"، يعلن تضامنًا عراقيًّا واسعًا، شارك فيه مثقفون عرب، وجمع ما يفوق ثلاثمئة توقيع. استنكر البيان الاعتراف بالقدس، وأكّد على حق الشعب الفلسطيني بالحرية والحياة، وإقامة دولته على كامل ترابه
فلسطين في العراق.. هل يبني الحقد موقفًا إنسانيًا؟
من المؤسف حقًا أن الموقف من القضية الفلسطينية في عراق ما بعد 2003 صارت لدى البعض موقفًا فرديًا وضيقًا، ينظر إلى انتحاريين فلسطينيين فجروا أنفسهم في بغداد (ولكن هذا ما فعله عرب آخرون وفق إحصائيات رسمية حكومية إبان حمى الإرهاب)
الحانوتي.. تاجر الموت
عندما نظرت إلى الحانوتي وجدته ينظر إلينا نظرة التاجر إلى عملائه، على الرغم من أنه كان يصطنع الحزن أثناء مخاطبتنا، من الواضح أن هذا الحزن المصطنع هو أيضًا من لوازم الصنعة، فكرت كيف اختار هذا الرجل مهنته، وكيف يعيش مع الموت؟
آخر يهود العراق
يبدو أن الشرق الأوسط بدأ في التهام نفسه، رئيس الوزراء يعد لاستعمال قنبلة نووية وقائية ضد الدولة العتيدة، حفاظًا على دولة الشعب اليهودي من النفوق، آخذًا بالشعار "ليس مرة أخرى"، ويستحوذ على الأخبار، وأنا أقبل تلك الأيادي التي صارت وطني
ماذا يقرأ كتّاب "ألترا صوت"؟
دائمًا يكتبون عن الآخرين، وعن أعمال الآخرين. دائمًا يلاحقون حركة الثقافة والفن كصيادين، ثم يعودون ليقدموا لنا غلة وفيرة. لكن أليس لديهم ما يقرؤونه لغرض ومتعة القراءة نفسها بعيدًا عن متطلبات المهنة؟ نقف هنا عند قراءات بعض كتّابنا
الإرهاب الفلسطيني في العراق!
أعلنت الداخليّة العراقية قائمةً بأعداد الانتحاريين العرب الذين قضوا أشلاء متناثرةً على صفحات شوارع العراق. وقد كان للفلسطينيين النصيب الأكبر بواقع 1201 انتحاري. على الفور امتلأت مواقع الصحف والأخبار العراقية بمقالاتٍ تحريضيّةٍ وطائفيّة
تفوّق الضحايا وبراءة الجلادين
لطالما ذهبت المقارنات إلى تشبيه النكبة الفلسطينية بالسورية، من حيث التهجير والتشرّد، والإقامة في خيم مرتجلة، والتعامل مع الضحايا بمنطقين لا ثالث لهما: المتاجرة أو الإهمال. وهناك من تذهب جرأته إلى القول بتفوّق المأساة السورية على أختها الفلسطينية
مكادي نحاس.. الثقافة ليست من أولوياتنا
تقول مكادي نحاس "مشكلتنا في العالم العربي أن الثقافة ليست من أولوياتنا" وإنها لو كانت أولوياتنا حقًا "لما أصبح لدينا إرهابيون". الفنانة التي ارتبطت بالهم العام حيث نشأت في بيت سياسي مهموم بقصية فلسطين ومختلف القضايا العربية
كلنا نصدقك يا يانكوفيتش
لقد ظلّ يانكوفيتش الشرطي الصربي العجوز، أحد شخصيات قصة الكاتب العراقي حسن بلاسم التي حملت عنوان "شاحنة برلين"، يحكي لأقسام الشرطة الصربية ولكل الناس عن الفظائع التي رآها بأمّ عينيه لشبان عراقيين هاربين ولا أحد يصدق
