الاحتلال الأمريكي
43 مقال مرتبط
العراق.. حديث المرجعيات والانتداب الأجنبي
بعد سقوط عراق صدّام حسين في 2003، تناوب على حكم العراق الفريق المحسوب على المرجعية الدينية في النّجف، بالتّعاون والتّكافل مع الفريق المدعوم من إيران، وكَثُر الحديث عن الفساد الذي استشرى في المؤسسات الرسمية العراقية، والمحاصصة والمحسوبيات السياسية

العراق: خارطة التحالفات السياسية في طريقها للتغيير
الأزمة السياسية التي يعيشها العراق قد تشهد تغييرًا في خارطة التحالفات السياسية التي عُرفت بثلاث كتل كبيرة، شيعية متمثلة بالتحالف الوطنية وسُنية باتحاد القوى وكُردية بالتحالف الكردستاني، وكتل أخرى صغيرة ولدتها الكتل الأم التي بقيت ضمن إطار الطائفة

العراق.. آمال بعيدة في صياغة عملية سياسية جديدة
يحاول مجموعة من العراقيين المناهضين للعملية السياسية العراقية الذين يقيمون خارج العراق تشكيل عملية سياسية جديدة تُلغي العملية الحالية التي أسست بعد عام 2003، لكنهم مع أول مؤتمر يعقدونه جوبهوا بالتشكيك والاتهامات.

سنة العراق..خيارات منتهية الصلاحية
لم يعد المجتمع السُني مجتمعًا قادرًا على لملمة شتاته، فهو يفتقد إلى القيادتين السياسية والدينية، في ذات الوقت لم يعد ثق بكل السياسيين السُنة الذين كانوا نتاج العملية السياسية بعد عام 2003، لذا بقي رفضه لهذا النظام مستمرًا

مهددون في العراق.. لاجئون إلى أوروبا
تُشير إحصاءات دولية أن ضحايا أعمال العنف في العراق بلغوا أكثر من 500 ألف مدني منذ دخول القوات الأمريكية لإسقاط نظام صدام حسين عام 2003

مزاد القتلى
تعلق بعض الأحزاب السياسية اليوم صور المقاتلين الذين قتلوا في المعارك ضد الإرهاب، وهي تفخر بهم، بينما بقيت عوائل أعداد كبيرة منهم بدون الحد الأدنى للعيش يمر صاحب أمنية "يا ليتنا كنا معكم"، بسيارته المصفحة وقوافل الحمايات من أمام الصور فخورًا مبتسمًا

الإرهاب الفلسطيني في العراق!
أعلنت الداخليّة العراقية قائمةً بأعداد الانتحاريين العرب الذين قضوا أشلاء متناثرةً على صفحات شوارع العراق. وقد كان للفلسطينيين النصيب الأكبر بواقع 1201 انتحاري. على الفور امتلأت مواقع الصحف والأخبار العراقية بمقالاتٍ تحريضيّةٍ وطائفيّة

العراق.. حقوق الإنسان في قائمة المفقودات
لم يقم أي رئيس حكومة عراقية بعد عام 2003 بتعيين مستشار أو مكتب خاص بحقوق الإنسان يوصل له تقارير الانتهاكات، ويتحدث إليه عن الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقع وصادق عليها العراق ومدى التزامه بها، بل استمروا بتغييب الإنسان وحقوقه

لأجل من قُتلت سوريا؟
لم يتعلم الأسد أن الأسود هي التي تحمي مملكتها، لا أن تكون أساسًا في خرابها، ولم يتعظ من صدام الذي كان سببًا بإيصال شعبه إلى ما هو عليه الآن، فراح ينفخ ريشه أكثر، وكلما نفخ ريشة كلما قُتل طفل وهُدمت عمارة فيها حكايات وتاريخ دمشقي

شوارع بغداد.. خراب وفوضى
لم تعد تلك بغداد التي كانت في عقود سابقة، زاهية متألقة. تلك المدينة التي كانت تتمنى نظيراتها أن يكن مثلها، أصبحت الآن في وضع لا تُحسد عليه. وأنت تسير في شوراع العاصمة العراقية لاتجد ما يُشير إلى أنك في عام 2016، سوى موديل السيارات