رعد أطياف
كاتب من العراق
دوائرنا السياسية المغلقة.. الإدانة وحدها لا تكفي!
الخروج من المعضلات ليس بالإدانات وحدها، بل في تنظيم موازٍ ضمن برنامج عمل وطني ديمقراطي
طقوس عاشوراء.. الاكتفاء بـ"اللطم" ونسيان الحقوق!
الحشود المليونية التي تمارس الطقوس قانعة وزاهدة بما يجري، يكفيها تلك الحرية الهامشية التي حصلت عليها بممارسة الطقوس الشعبية
الذاكرة السياسية والديموغرافيا: مرض العراق المزمن!
قد تجد مناطق سكنية مختلطة بين الطائفتين في بغداد، لكنهم يجهلون عقائد بعضهم
عن العدالة والاستبداد في واقعنا العربي
الأنظمة العربية التي نددت باجتياح نظام صدام حسين للكويت، هي ذاتها من وقفت مع ابن سلمان وشيخ الأمارات لتحطيم اليمن بسلاح الأنظمة الغربية الديمقراطية
الحضارة العربية الإسلامية.. من النقد إلى الهجاء
يمكن لأحدهم أن يزبد ويرعد دفاعًا عن الإنسانية ويعذبه ضميره حول تاريخ الفتوحات الإسلامية للبلدان الأخرى، لكنه يغض الطرف، بل ويثني على الاستعمار الحديث
صنّاع الاحتقار الجدد في العراق
لماذا يحتقر السياسيون الشعب العراقي بكل هذا الصلف والتحدي، ويعلنون من شاشات التلفزيون أنهم لا يملكون شيئًا، وهم يصورون هذه اللقاءات من قصورهم الفارهة؟
العراق.. بلد المرويات الحزينة
هناك شخصيات عراقية تنتظر أوامرها من الخارج حتى لو احترق العراق، فالأمر لا يعنيها طالما لم يأتِ الضوء الأخضر من الخارج
يسألونك عن الفقراء في العراق
كيف يمكن لعائلة فلاح قادمة من الجنوب، تسكن في بيت لا تتجاوز مساحته 144 مترًا، ويفتقر لأبسط أسباب الشروط البشرية، أن يفكر أحد أبناءها بالتعليم؟
ذكرى فتاة مغتَصَبَة
من النادر للغاية الارتباط بفتاة مغتصبة، فنحن لم نصل بعد للنظر إلى المطلقة كشخصية سوية!
هل يملك الضعفاء ترف الاختيار؟
نحن نفصل بين تاريخ الحداثة وتاريخ الاستعمار، بين النهب والسلب والحروب التي قامت بها الإمبراطوريات
