محاصصة
14 مقال مرتبط
جولة برلمانية جديدة لاستكمال حكومة العراق وتمرير الموازنة دون توافقات
بغياب التوافقات السياسية، حددت رئاسة البرلمان العراقي، اليوم الأربعاء، موعدًا جديدًا لاستكمال الحكومة، وإقرار قانون الموازنة المالية العامة للبلاد للعام الجاري!

عندما فجر جرح السيادة الحنين إلى صدام!
كان للخذلان الذي تمثل بـ15 سنة من الفشل السياسي في العراق، الدور الأبرز في استعادة النظام السابق، بنوع من الحنين، والبحث عن صدام

جولة جديدة لحسم حكومة العراق.. مرشحان جديدان وغياب لحقائب سيادية
دون ذكر لحقيبتي الداخلية والدفاع، حيث الخلاف السياسي في أوجه، استبدل رئيس الحكومة العراقية، عادل عبد المهدي، مرشحيه لوزارتي التربية والهجرة، تمهيدًا لطرحهما على البرلمان

"بلطجة" السلطة والمليشيات تلاحق متظاهري البصرة
يبين المتظاهر والناشط وأحد منسقي احتجاجات البصرة، نقيب اللعيبي لـ"ألترا صوت"، أن التهديدات ضد الناشطين مستمرة، وأن الملاحقات من الميليشيات المسلحة لا تزال قائمة

أزمة استكمال الحكومة العراقية.. صراع أخير على تفاصيل المحاصصة
مع انطلاق الجلسة البرلمانية المرتقبة للتصويت على تسمية المكلفين بإدارة ثماني وزارات شاغرة في الحكومة العراقية، كشفت وثيقة مسربة تحمل توقيع رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، عن أسماء المرشحين للمناصب

هل تهدد قضية الحقائب الشاغرة مصير حكومة عبد المهدي؟
في ليلة أكد فيها البرلمان العراقي غياب انفراج قريب لأزمة الكابينة الحكومية، تصاعد الحديث عن شبهات فساد وصفقات لشراء الحقائب المتبقية

صراع تشكيل الحكومة العراقية.. احتمالات عبدالمهدي الواسعة
ثلاثون يومًا لم يبق منها إلا أسبوعين ليقدم عادل عبد المهدي كابينته الوزارية إلى البرلمان، فيما يُفترض أن تصوت عليها الكتل السياسية بالقبول أو الرفض. فيما تشير مصادر سياسية كثيرة إلى أن ضغوطًا واسعة تمارس عليه لفرض وزراء تقدمهم الكتل السياسية

هل ستتشكل الحكومة العراقية عبر خيار "الكابينة المستقلة"؟
لا يزال النقاش مستمرًا عن الحكومة العراقية، بعد تكليف عادل عبد المهدي بتشكيلها في 2 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري والذي لم يبق له إلا 24 يومًا، وتنتهي مدته، فيما يتعرض عبد المهدي إلى ضغوطات كثيرة بسبب إصرار الكتل في الحصول على حصصهم المفترضة

ليلة الحسم السريع.. صالح رئيسًا للعراق وعبد المهدي على رأس الحكومة
في ليلة حافلة في العراق، حسمت القوى السياسية بشكل دراماتيكي، منصبي رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء، في سياق لم تشهده البلاد منذ الإطاحة بالنظام الرئيس السابق صدام حسين في عام 2003، خاصة مع إقصاء حزب الدعوة الإسلامية بقيادة حيدر العبادي

الصراع على تشكيل حكومة العراق.. وستمنستر على خط سيرك الطائفية!
انتهى الصراع على رئاسة البرلمان العراقي، وتم اختيار محمد الحلبوسي لرئاسته، فيما قدمت الكتل الكردية مرشحها لرئاسة الجمهورية، لكن الحديث حول رئاسة الوزراء، وهو المنصب الأهم، المحسوب على المكون الشيعي وفق منطق المحاصصة في العراق، لم ينته بعد