ضياء جبيلي
7 مقال مرتبط
ضياء جبيلي.. عنفٌ أقل في أرض الأسئلة
لا دماء أو أشلاء أو مجازر أو انفجارات في القصص. أمّا الموت، فيجري تناوله بصورةٍ ساخرة، وبأريحية كاملة

كيف يرى كتاب الخيال العلمي مستقبل العراق؟
في سلسلة مختارات جديدة من الخيال التكهني، يكتب الكتّاب العراقيون حاضر بلادهم المضطربة وهم يتصورون كيف يمكن أن تبدو عليه بعد قرن، أي في عام 2103. هنا ترجمة بتصرف لمقال جاسون هيلير عن كتاب "العراق بعد 100 عام"

ضياء جبيلي.. عراق مشطور
في "المشطور: ستّة طرق غير شرعيّة لاجتيّاز الحدود نحو بغداد"، يعيد ضياء جبيلي صياغة الواقع العراقي بعين الخيال، مقدّمًا من خلال ذلك عملًا قائِمًا على الفانتازيا المُستمدّة من الواقع ذاته، وحكاياتٍ متداخلةٍ في الحكاية الواحدة ومتفرّعةً من حكاية الرواية

ضياء جبيلي: البصرة مدينة حكايات مستمرة
يعد الكاتب العراقي ضياء جبيلي واحدًا من أبرز الروائيين في الجيل الذي خرج إلى الساحة الثقافية بعد احتلال بغداد في نيسان/أبريل عام 2003. سبق وأن صدر روايات حظيت بالاهتمام في العراق مثل "لعنة ماركيز" و"بوغيز العجيب". هنا حوار معه

ضياء جبيلي.. جائزة وثلاثة كتب
حصل الروائي العراقي ضياء جبيلي (1977) على المركز الثاني في "جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي" في مجال القصّة، في دورتها السابعة لعام 2017، وذلك عن مجموعته القصصية المخطوطة "ماذا نفعل بدون كالفينو؟"، التي ستصدر في الخرطوم

"أسد البصرة".. نمذجة الشخصية العراقية
يرصد ضياء جبيلي التفاصيل فيما حوله بفطنة وحذق، يدقق كثيرًا في أصغرها، حتى تكاد لا تفوته السرية منها. يتابع بعين خفية وأذن صاغية ليستكشف الخفايا، وخصوصًا المحرّم منها. لا يتردّد في فضحها في كتاباته، بالإضافة إلى أنه شديد الفضول في قراءة التاريخ

صورة للعراق بعد قرن من الاحتلال الأمريكي
تعالج قصص "العراق بعد 100 سنة من الاحتلال" تحولات المجتمع العراقي، وكيف تشكّلت حياة الناس العاديين بعد قرن كامل، وتتصوّر جملة واسعة من المتغيرات في السياسة والاقتصاد والثقافة في عراق آخر. هي قصص تتخيّل عراقها الخاص، وترسمه بحرية