المحاصصة
268 مقال مرتبط
طقوس عاشوراء.. الاكتفاء بـ"اللطم" ونسيان الحقوق!
الحشود المليونية التي تمارس الطقوس قانعة وزاهدة بما يجري، يكفيها تلك الحرية الهامشية التي حصلت عليها بممارسة الطقوس الشعبية

الذاكرة السياسية والديموغرافيا: مرض العراق المزمن!
قد تجد مناطق سكنية مختلطة بين الطائفتين في بغداد، لكنهم يجهلون عقائد بعضهم

"شرعنة المليارات المسروقة".. القصّة الكاملة لغسيل الأموال في العراق
"ألترا عراق" يحقّق في ظاهرة غسيل الأموال التي تتم عبر تهريب الأموال للخارج وفتح المطاعم والمشاريع الفخمة في الداخل

عن العدالة والاستبداد في واقعنا العربي
الأنظمة العربية التي نددت باجتياح نظام صدام حسين للكويت، هي ذاتها من وقفت مع ابن سلمان وشيخ الأمارات لتحطيم اليمن بسلاح الأنظمة الغربية الديمقراطية

الخريجون يعتصمون أمام "وزارة العوائل".. الاختصاص في مواجهة المحاصصة!
أستاذ في العلوم السياسية: الخارجية تحوّلت إلى وزارة للعوائل حيث يتم تعيين أبناء المسؤولين وأقاربهم بمناصب في السفارات دون أن يمتلكوا الاختصاص العلمي

صنّاع الاحتقار الجدد في العراق
لماذا يحتقر السياسيون الشعب العراقي بكل هذا الصلف والتحدي، ويعلنون من شاشات التلفزيون أنهم لا يملكون شيئًا، وهم يصورون هذه اللقاءات من قصورهم الفارهة؟

الدولة العراقية.. "القانون" رهين المزاج!
البقاء للأقوى هي الثقافة السائدة الآن على المشهد السياسي في العراق، ومن خلال ذلك وصلت السلطات إلى من هم خارج الدولة ويحملون السلاح!

العراق.. بلد المرويات الحزينة
هناك شخصيات عراقية تنتظر أوامرها من الخارج حتى لو احترق العراق، فالأمر لا يعنيها طالما لم يأتِ الضوء الأخضر من الخارج

"جثث بابل" تُعيد الخطاب الطائفي.. ما علاقة شقيق رئيس لجنة الأمن النيابية؟
قضية الكشف عن جثث مجهولة الهوية في محافظة بابل خلقت خطابًا تصعيديًا أفسد أجواء العيد بالتزامن مع حادثة انفجار كدس العتاد

خصوم بغداد تجمعهم "المناصب" في المحافظات.. ماذا ستغيّر الانتخابات المحلية؟
مصدر: الحكمة وسائرون والفضيلة كانوا في مواجهة دولة القانون في ذي ذقار فيما انقلبت المعادلة في الديوانية بدخول دولة القانون مع المتحالفين في مواجهة الفضيلة