العشائرية
16 مقال مرتبط
وزير الكهرباء: " الدگات العشائرية" ستحرم الشباب من آلاف الوظائف!
نسبة التجاوز على الكهرباء لا تقل عن 65% من المشتركين

من تسعينيات صدام إلى "الاستئجار".. شيوخ عشائر "بلا ذمم" ودون رادع!
هناك شيوخ عشائر يستأجرون لابتزاز الناس وأخذ أموالهم ولا يهمهم إذا كان مستأجرهم صاحب حق، المهم أنه يدفع الأموال

قصّة نزاع "الفضيلية" من مصادر خاصّة.. مزاح أطفال تحوّل إلى دماء!
قصة المعركة التي حدثت بين عشيرتين في الفضيلية وأدت إلى مقتل ابن مدير الدفاع المدني كان أصلها مزاح بين أطفال يلعبون في الشارع

ما هي أصنامنا الذهنية؟
لم يأتِ التقديس من فراغ؛ فلا يكفي الفهم الفلسفي لكيفية نشوء الهوية وملحقاتها التقديسية، وإنما تلعب الظروف الاقتصادية والسياسية والثقافية دورًا محوريًا في تشكيل هوية الأفراد والمجتمع

دولة العشائر.. بين فقدان الشرعية واستثمار الهوية
حالة الانقسام من طوائف إلى تخندقات داخل الطوائف ثم قبائل وعشائر ستستمر كالأميبيا في الانشطار طالما بقيَ هذا النظام على حاله

سياسيو العراق.. اذا بَطُلتِ الطائفية حضرت العشيرة!
القانون مكروه ومعطّل وغير محترم ليس من الخارجين عليه فحسب، بل من القائمين عليه، وحاميه، ومطبقيه من الصف الأول!

الأهزوجة العراقية.. من "التراث" إلى بورصة المال والسياسة!
المهاويل يتكيفون في إطلاق "هوساتهم" مع صاحب "الميدان" والجمهور الموجود، في المهرجانات السياسية يمتدحون الجهة الراعية وعند استقبال الساسة يرتلون لهم آيات الثناء والتبجيل

"الدكة العشائرية" في العراق.. ضريبة تسليح المواطنين لقتال داعش
السلاح السائب وضعف الدولة العراقية، عزز وجود ما يعرف بـ"الدكة العشائرية" التي باتت تمثل تهديدًا حقيقيًا يطارد الجميع ويُسقط المزيد من القتلى والجرحى

لعبة بوبجي الإلكترونية في العراق.. تسلية و"خرَبان" بيوت!
ربما لم يخطر على بال أحد أن حالات الطلاق في العراق ستبلغ ذروتها الهزلية، بتسجيل حالة طلاق ونزاع عشائري، بسبب لعبة إلكترونية تدعى "بوجي"، والتي لقت مؤخرًا رواجًا كبيرًا بين العراقيين، وفي المنطقة العربية عمومًا