الطائفية
65 مقال مرتبط
الطلاق في العراق.. أزمة مستجدة فوق الدم
لم تعرف مريم ابنة الخمسة عشر ربيعًا عن الزواج سوى ما قالته لها أمها. أخبرتها أنها ستكون ملكة في بيتها الذي يجمعها مع ابن الجيران الذي يكبرها بخمسة أعوام، وأخبرتها أيضًا أن "العريس" سيشتري كل ما يخطر على بالها من ذهب وملابس وغيرها الكثير
ضياء العزاوي يطلق صرخته في الدوحة
تفرد "هيئة متاحف قطر" أعمال الفنّان العراقي ضياء العزاوي (1939) التي عمل عليها طوال 50 عامًا، أمام الجمهور، في معرض استعادي يضم 564 عملًا للعزاوي، الذي يُعدُّ واحدًا من أبرز الفنانين العراقيين التشكيليين، وأكثرهم تجريبًا ونتاجًا
رغم الاعتراضات.."الحشد الشعبي" مقننًا في العراق
يتشكّل "الحشد الشعبي"، المدعوم إيرانيًا، من ميليشيات عراقيّة أُعيد تسليح وتقوية الكثير منها عقب سقوط مدينة الموصل، بيد تنظيم "داعش" في حزيران/يونيو عام 2014، ويعتبر حالة مثيرة للجدل عراقيًا نظرًا لمواقفه وممارساته الطائفية العنصرية وجرائمه المتكررة
القاهرة تكرم مليشيا الحشد الشعبي.. بوصلة نحو طهران
بعد أيام من اختتام فعاليات المونديال، الذي ينظمه اتحاد المنتجين العرب، تداولت صفحات على مواقع التواصل صورة للجناح العراقي يظهر فيها علم الحشد الشعبي، هو تجمع لعشرات الميليشات العراقية، التي تأتمر بأوامر طهران مباشرة، وهو ما أثار جدلًا واسعًا
درس الفلوجة في معركة الموصل.. الطائفية سيدة الحشد
من المنطقي والموضوعي التوقع بأن معركة الموصل ستكون ساحة انتهاكات أخرى وفسحة جديدة أمام كل الطائفين ليعبروا عن شهوة التقتيل لديهم، وعتبة إعادة إنتاج للإرهاب الطائفي على طرفي الخندق الداعشي والحشدي أكثر منها معركة نصرة للإنسان وكرامته وحقوقه
العراق.. حديث المرجعيات والانتداب الأجنبي
بعد سقوط عراق صدّام حسين في 2003، تناوب على حكم العراق الفريق المحسوب على المرجعية الدينية في النّجف، بالتّعاون والتّكافل مع الفريق المدعوم من إيران، وكَثُر الحديث عن الفساد الذي استشرى في المؤسسات الرسمية العراقية، والمحاصصة والمحسوبيات السياسية
معركة الفلوجة.. دعاية الحرب على الإرهاب
تُشير المعلومات التي حصل عليها "الترا صوت" إلى أن "يومي الخميس والجمعة المقبلين قد يشهدان إعلان تحرير الفلوجة بشكل كامل من قبل القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، إلى ذلك الحين يبقى مصير المدنيين في الفلوجة رهن فكي داعش والحشد الشعبي
"الأقلية العراقية" في العراق
لا مجال للعراقيين اليوم سوى الانضمام للأقلية العراقية في العراق، ليتكاثروا ويصبحوا قوة تجمعهم هوية وطنية، ولهم حق الانتماء والتفاخر بالدين والمذهب والقومية والحزب، على أن لا يعلو شيء هويتهم الأساس، ولا تُفرقهم الخلافات التي أنتجتها الانتماءات الأخرى
عن ابن عمتي.. والرقابة
يُعيب الكثير عليّ هذه النبرة اليائسة في الكتابة، يعيبون غياب الأمل، الأمر الذي دفعني إلى إنفاق جزء من الرقابة اليومية على الذات في الأسابيع الأخيرة بدفع من هذا الاتهام، ولا شيء فعليّ وجدته يدعو إلى التفاؤل، لا شيء يحصل إلا ويُدمَّر
بوتين يسرق الضوء من سُليماني
سُليماني يرتدي الدشداشة والعقال العربي في العراق. بوتين يُلبَس العِمامة السوداء. قائد فيلق القدس الإيراني يقف مع المقاتلين العراقيين (الحشد الشعبي) في جبهات القتال. والآن، ثمة نجم جديد للعراقيين. داعم نظام صدام السابق، فلاديمير بوتين!
