الانتخابات العراقية
41 مقال مرتبط
منطق السخرية.. رد فعل الشباب العراقي على حريق صناديق الاقتراع
يشهد العراق حالة فوضى عارمة سياسيًا ومؤسساتيًا، كان لها وقع غريب على الشارع العراقي، خصوصًا شبابه الذين قاطعوا الانتخابات، إذ حولوا الحوادث وآخرها حريق بصناديق الاقتراع، إلى مهرجان سخرية من الفوضى على مواقع التواصل الاجتماعي

آفاق حراك الصدريين.. فسحة لبناء عراق مدني!
بدت ملامح التغيير واضحة للعيان، وتلمسّنا مقدار التقارب الإيجابي الذي أبداه الصدريون عبر اندماجهم في الحياة المدنية، وقد شاركوا مشاركة فعّالة في محاربة داعش من خلال نسختهم الأكثر تنظيمًا "سرايا السلام"، التي ضمت جيلًا جديدًا من الشباب المنضبط

معركة التكنوقراط في العراق.. المحاصصة توحد الأضداد
منذ سنوات يشدد زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، على تشكيل حكومة "تكنوقراط" في أطر الكفاءة والخبرة، لا التوافق السياسي بين المكونات في سياق من المحاصصة، وهو ما يتردد على لسانه في معظم خطاباته السياسية، وقد قدم التيار الصدري تضحيات في سبيل ذلك.

"يسار السوشال ميديا" العراقي.. حدود اليأس على ضفاف السخرية
عندما انتهت الانتخابات التشريعية العراقية وأُعلنت نتائجها، لم تكن ثمة توجهات واضحة بين الشباب العراقي على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن كثيرًا منهم كانوا مشغولين بالمشهد السياسي بدوافع متعددة وآمال متفاوتة، وأساليب تعبير مختلفة

احتمالات مقتدى الصدر الشاسعة.. هدم جدار المنطقة الخضراء أم الاعتصام أمامه؟
يبدو أن الصداع الصدري في رأس ايران، قد بات هو الأشد من أي وقت مضى، حيث يطرح الصدر المشروع الذي كانت تأمل أوساط غربية وخليجية أن يتبناه، باعتباره أفضل فرصة للإطاحة بالنفوذ الايراني، الذي بلغ أوجه بعد الانسحاب الأمريكي من العراق في عام 2011

عراق ما بعد الانتخابات.. حكومة "الجميع" اليتيمة!
سيُشكل اشتراك تحالف سائرون المدعوم من الصدر، في حكومة تضم الجميع، بما فيهم حلفاء أميركا وإيران والسعودية وتركيا، ضربة معنوية لساحات الاحتجاج، وللمشروع الوطني الرافض للمحاصصة الطائفية، وظني إن لا إصلاح في حكومة "الجميع" التي سيتبناها الجميع

آخر مسرحيات خاسري الانتخابات العراقية.. "الشعب الأحمق لم يخترنا"!
لا تنقطع المفاجآت في الانتخابات التشريعية العراقية التي جرت في 12 أيار/مايو 2018، فقد خسر فيها نواب بارزون، ووزراء كانوا يعتقدون أنهم سينتصرون ويأتون بمقاعد لقوائمهم بسبب أسمائهم المقبولة. ومن النواب البارزين الذين كانت أصواتهم عالية خسر 42 نائبًا

رهان التيار الصدري في العراق.. "سائرون" في غير طريق السعودية وإيران؟
حالما أعلنت نتائج الانتخابات العراقية، اتضحت معالم الصراع القادم، أي صراع تشكيل الحكومة، ويسعى التيار الصدري، بزعامة مقتدى محمد الصدر، لتشكيل حكومة "عابرة للطائفية"، لا حكومة تأتي عبر سياق التوافق السياسي بين المكونات

نتائج الانتخابات العراقية.. الوجوه القديمة التي لم تتعلم الدرس
كانت الأصوات عالية بعد منتصف ليلة الأمس في ساحة التحرير وسط بغداد، وكانت مجموعة من العراقيين يحتفلون بنتائج الانتخابات ويصرخون بأعلى أصواتهم "باي باي نوري المالكي"، وعلى الرغم من حصول الأخير على أصوات عالية في بغداد، لكن خسارته كانت واضحة

بقايا حملات الانتخابات العراقية.. مصدر رزق لـ"العتاكة"
مثلت لافتات الدعاية الانتخابية في العراق مصدر رزق للفقراء والمعدمين والعتاكة الذين قاموا بنزعها لبيع أطرها الحديدية أو الاستفادة من أقمشتها وأوراقها المقوى في تدعيم منازلهم المتهالكة. ومن جهتهم، رحب الأهالي بصنيع هؤلاء، وشكروا سعيهم