احتجاجات العراق
1099 مقال مرتبط
التنسيقيات والمتظاهرين.. جدل واتهامات حول ممثلي الاحتجاجات!
لا يعترف شبان شاركوا في التظاهرات بالتنسيقيات كممثل لهم كما يرفضون تصدر أي جهة قيادة التظاهرات مع إصرار على الخروج يوم 25 تشرين الأول

انتفاضة تشرين.. القنّاص اغتال "مهندس الحشد" وحرمه من الزواج!
كان ياسر منتسبًا في هيئة الحشد الشعبي، ويتقاضى راتبًا جيدًا قياسًا بأقرانه، كان منتسبًا في الهيئة التي يتهم رئيسها الشباب المتظاهر بـ"العمالة والمؤامرة"

الصدر يخاطب "الثوّار" قبل تظاهرات 25: مرعوبون منكم وسلّموا أنفسهم للخارج!
الصدر عن السياسيين: كلهم علموا أنهم سلموا أنفسهم لمن هم خارج الحدود وأنهم سوف لن يستطيعوا إصدار أي قرار من دون موافقاتهم.. كلً حسب توجهاته

أبو زينب اللامي.. "جزار المتظاهرين" أم "كبش فداء" الحشد الشعبي؟!
علم فريق "الترا عراق" أن "الخاطف" والمسؤول عن عمليات القنص جهة واحدة يقودها "اللامي" لكن مصدرًا قدم رواية أخرى تدين أطرافًا كبيرة في الحشد الشعبي

كيف بررت الخارجية خسارة العراق عضوية مجلس حقوق الإنسان؟
ربطت أطراف سياسية ومراقبة خسارة العراق لمقعده في المجلس العالمي لحقوق الإنسان، بما ارتكبته السلطات بحق المتظاهرين

انتفاضة الغضب: حين يُفقد الوطن والأمل والعمل!
كان حراك الأول من تشرين الأول "انتفاضة غضب" بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لم يتوقعها مثقفون، لم يستوعبها السياسيون، لم تلحقها الدول، بل لم يعرف الإعلام كيف يتناولها

"التكتك الوطني".. من مصدر للمضايقات إلى بطل الاحتجاجات
أخرجت المرأة نقودًا من عباءتها وقدمتها نحو صاحب الـ"توك توك" الجالس خلف مقوده، أشار بيده رافضًا تلقي أجرًا ماديًا مقابل خدمة التوصيل، فهو اليوم "ناشط وطني"

واشنطن بوست: لماذا يتظاهر الشباب الشيعة ضدّ الحكومة الشيعية؟
الحكومة التي يهيمن عليها الشيعة لم تلبي الاحتياجات الأساسية التي توقعها الكثير من الناخبين الذين كانوا يعتقدون أن أوضاعهم ستتحسن

من غرفة "قمع" التظاهرات: 4 جهات رسمية تقاسمت أدوار القتل.. و"قناصة اللواء 57"!
أربع جهات رسمية تولت أدوار قتل المتظاهرين وترويع الصحافيين ووسائل الإعلام بعلم رئيس الحكومة عادل عبد المهدي

مواجهة الاحتجاجات بحجب الإنترنت.. عراقيون يفقدون وظائفهم وخسائر فادحة!
كان طلبة الجامعات، وخاصة طلبة الدراسات العليا من المتضررين من قطع الإنترنت حيث عزلهم عن مواقع البحوث والمصادر التي يحتاجونها في إنجاز أعمالهم