
بعد أن اكتست بالوحل.. شوارع بغداد مرصوفة بـ"الفوتوشوب"!
أطلق العراقيون على شوارع مدنهم بعد موجات الأمطار لقب "شوارع النوتيلا" لاكتسائها بالوحل، فيما أطلق مدونون حملة لرصف الشوارع بـ"الفوتوشوب"!

الجرائم الالكترونية في العراق.. بطش القانون وعقوبة غيابه
لم تقتصر الجريمة الإلكترونية في العراق على صورة واحدة بالنسبة للجهات الحكومية المسؤولة عن هذا الأمر. إذ يدور بين من الإرهاب ويصل إلى جرائم الاتجار بالبشر وغيرها

الإعلام العراقي في 2018.. حريات صحفية في منطقة الخطر
يحتل العراق مركزًا متأخرًا في التصنيف العالمي لحرية الصحافة، ضمن فئة "شيء جدًا"، إلا أن التدوين على السوشيال ميديا فاق في خطورته العمل الصحفي بمراحل!

ما الذي ينقص الإعلام العراقي: الحياد أم الموضوعية؟
يثير سؤال الحياد والموضوعية جدلًا في الأوساط الصحفية العراقية، مع تشديد وسائل إعلام على الالتزام بـ"الحياد"، ما يراه صحفيون إخلالًا بواجب الانحياز لـ"الموضوعية"

رئيس حكومة العراق: الإعلام الرسمي غير نقدي ومنحاز
لا يقتصر عمل شبكة الإعلام العراقي في دفاعها عن السلطة من خلال ما يعرض على شاشتها ونوافذها الإعلامية، إنما تلاحق العاملين فيها حتى على صفحاتهم بفيسبوك!

مساعٍ غربية للهيمنة على فيسبوك العراق.. حديث صناعة الوهم
تحاول مؤسسات المشاريع الغربية، السيطرة على فيسبوك العراق، كونه أصبح النافذة الأكبر لعامة الشعب، فكيف تعمل على ذلك؟ وهل نجحت في مساعيها؟

الحرة تفرز طواقمها بين الالتزام بالمسار الإماراتي وتهمة "الطائفية"
لم تتوقف جملة التغييرات اللافتة في قناة الحرة بعد، إذ استمر التسريح وإنهاء الخدمات للموظفين والتعسف بحقهم، وإفراغ المكاتب الموجودة في بغداد والقاهرة

هل اشترى ابن زايد قناة الحرة؟.. التفاصيل الكاملة من مصادر خاصة
منذ نهاية العام الماضي، شهدت شبكة قنوات الحرة تغييرات كبيرة إداريًا وتحريريًا، كشفت عن نزوع مختلف عمّا تردده القناة عن نفسها، وهنا التفاصيل الخاصة الحصرية

بعد تلف الملايين في العراق بسبب الأمطار.. ابن الهيثم يتعلم الغوص!
في غمرة التهديد الذي كان يستهدف العراق من داعش اختفت ملايين الدولارات، قبل أن يصرح علي العلاق عن تلفها بسبب الأمطار، ويفتح على نفسه وعلى الحكومة أبواب الاستهجان والسخرية اللاذعة في السوشيال ميديا

حظر "المساس بالرموز".. مقدمة لقمع الرأي العام العراقي
في اليوم الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر، تلقت المؤسسات الصحفية العراقية كتابًا من هيئة الإعلام والاتصالات، اعتبره الصحفيون بداية للتضييق على حرية الصحافة"