
فوضى انتشار السلاح.. ما الذي ينتظر أطفال العراق؟
تعتبر عملية شراء قطعة سلاح في مختلف المدن عملية سهلة جدًا حيث لا رقابة ولا حدود ولا قيود

الفياض يدافع عن "إيران" من كلام نائب الرئيس الأمريكي ويكشف عن وجود لداعش
الفياض يدافع عن إيران ويكشف عن وجود داعش بين 20 ألف إنسان بهذه المناطق

وقف الهجرة أم وقف الحروب؟
بدلًا من أن يضغط الاتحاد الأوربي على أمريكا وروسيا لوقف الحرب في سوريا، وأن يعّدل سياساته في بلدان ليبيا والعراق واليمن وأفريقيا، يعلن تأسيس قوة بحرية مهمتها في عرض البحر إجبار قوارب المهاجرين على العودة إلى السواحل الليبية

معرض صدّام الجميلي عن اسمه: أنا الدكتاتور في أسوأ أوقاته
صدام الجميلي من أمهر الفنانين العراقيين والعرب، وصفتْ إحدى الصحف الغربية أعماله "بالسريالية الحديثة" إذ دائمًا ما يقف الكثيرون عند لوحاته التي تشبه إلى حد ما صدمة عقلية. يدخل المرء في داخل عوالمها مفكرًا بالذي يجري في الداخل

فلسطين في العراق.. هل يبني الحقد موقفًا إنسانيًا؟
من المؤسف حقًا أن الموقف من القضية الفلسطينية في عراق ما بعد 2003 صارت لدى البعض موقفًا فرديًا وضيقًا، ينظر إلى انتحاريين فلسطينيين فجروا أنفسهم في بغداد (ولكن هذا ما فعله عرب آخرون وفق إحصائيات رسمية حكومية إبان حمى الإرهاب)

مع حسين الموزاني في أكثر من عراق
كانت صور بغداد السبعينية، وهي أجمل نسخة لبغداد، لا تزال تستحوذ على ذاكرته، التي حاولت أن تبقيها كما عرفتها بمقاهيها وحافلاتها الحمراء، ونوادي السينما والحانات، وشارع الرشيد، ومطاعم الأحياء الشعبية الآمنة، والمكتبات، وذلك النوع الضروري من التسامح

طفولةُ الخَرس الجديدة
هل هذه طفولة ثانية أختارها بمحض إرادتي؟ لا سيما أنها تبدو متسامحة وعفوية وصلدة، لكن المرء لا يتذكر من طفولة بغداد سوى الأسمال، أو طين في الأرضيّة مختلطًا بغبار الهجمات الجوية. نعم، إنني أختارُ طفولةً جديدة، طفولة بديلة عن طفولة لم أخترها

مثل آخر كلمة يقولها المسافر
وحياتي انزلقت كقارب.. لمصير مجهول،/ فنقلني شخص يدعى ألبير كامو/ إلى بيت الفلاسفة الكبير/ وساعدني بكتابة رواية فلسفية عظيمة/ كرواية المحاكمة!!/ عندما كنتُ عائداً من رحلة/ وانقلبتْ بنا عربة الحياة/ على طريق ترابي قديم