كتاب عراقيون
37 مقال مرتبط
ضياء جبيلي.. عراق مشطور
في "المشطور: ستّة طرق غير شرعيّة لاجتيّاز الحدود نحو بغداد"، يعيد ضياء جبيلي صياغة الواقع العراقي بعين الخيال، مقدّمًا من خلال ذلك عملًا قائِمًا على الفانتازيا المُستمدّة من الواقع ذاته، وحكاياتٍ متداخلةٍ في الحكاية الواحدة ومتفرّعةً من حكاية الرواية

حسن بلاسم في "طفل الشيعة المسموم".. نصوص شبعت من الانتهاك
يستند كتاب "طفل الشيعة المسموم" للكاتب العراقي حسن بلاسم إلى الرعب المُعاش، حاضرًا وماضيًا، في تركيبة نصوصهِ وقصصهِ. بلاسم الذي عرف بقصصه الكابوسية يكمل هنا ما بدأه في القصة، لكن بشكل أكثر تحررًا من التصنيف المعتاد

سنان أنطون: تركت العراق لكنه لم يتركني
صدرت له رواية "وحدها شجرة الرمان" التي حاز إثر ترجمتها بنفسه إلى اللغة الإنجليزية على جائزة "سيف غباش- بانيبال" للترجمة الأدبية. وعاد بعد ذلك لكتابة الشّعر حيث أصدرَ "ليل واحد لكل المدن"، ليتبعهُ بعد ذلك بروايتي "يا مريم" و"فهرس"

محمد خضيّر.. ما فات وما لم يفت من السيرة
يمضي محمد خضيّر في إتمام ما بدأه سابقًا بتدوين فصول من مراحل سيرته الذاتية في مخطوطه الأول "بصرياثا"، وألحقه بعدها بـ23 عامًا بمخطوطه الثاني "أحلام باصورا"، منجزًا مخطوطه الثالث "ما يُمسَك وما لا يُمسَك" بعنوان فرعي أطلق عليه مسمى "إنشاءات سيريّة"

طالب إبراهيم.. العبور إلى متاهة اللجوء
تعالج رواية الكاتب طالب إبراهيم "لاجئ من أربيل إلى أمستردام" مسارات اللجوء والاغتراب التي يخوضها شباب المنطقة العربية نحو الغرب، وتستعرض من خلال قصة شخصية، سقوط تصوراتهم الأولية عن البلدان المستضيفة، ويوميات انكسارهم

محمد خضير.. إمساك ما لا يمسك
في كتابه الجديد "ما يُمسَك وما لا يُمسَك" (يصدر قريبًا عن منشورات المتوسط)، يستكمل الكاتب العراقي محمد خضيّر (1942) ما كتبه سابقًا في كتابيه "بصرياثا" و"أحلام باصورا" من تناول خاص للسيرة الذاتية، التي يسميها عنوان الكتاب الفرعي بـ"إنشــاءات سِيريّـة"

فوزي كريم.. ثلاثية نقدية
أصدرت "منشورات المتوسط" في إيطاليا ثلاثة كتب نقديّة للشاعر والناقد العراقي فوزي كريم، وهو أحد أبرز شعراء جيل الستينيات في العراق الذي فتح الباب واسعًا أمام الحداثة الشعريّة، فضلًا عن المعالجة النقدية للتراث والشعر الحديث

ضياء جبيلي: البصرة مدينة حكايات مستمرة
يعد الكاتب العراقي ضياء جبيلي واحدًا من أبرز الروائيين في الجيل الذي خرج إلى الساحة الثقافية بعد احتلال بغداد في نيسان/أبريل عام 2003. سبق وأن صدر روايات حظيت بالاهتمام في العراق مثل "لعنة ماركيز" و"بوغيز العجيب". هنا حوار معه

ضياء جبيلي.. جائزة وثلاثة كتب
حصل الروائي العراقي ضياء جبيلي (1977) على المركز الثاني في "جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي" في مجال القصّة، في دورتها السابعة لعام 2017، وذلك عن مجموعته القصصية المخطوطة "ماذا نفعل بدون كالفينو؟"، التي ستصدر في الخرطوم

شاكر الأنباري.. سرد على جسر بزيبز
يستعيد الروائي العراقي شاكر الأنباري، في روايته الثامنة "مسامرات جسر بزيبز" حياة قرية عراقية، غربي البلاد، تقع على نهر الفرات خلال أكثر من نصف قرن من التحوّلات السياسية والاجتماعية، وتبرز الرواية حكايات أساطير القرية وشخصياتها