
الخطاب الأمريكي للاحتجاجات.. أنتم صنّاع الخراب!
المتظاهرون في ساحات الاحتجاج لا يثقون في أي جهة خارجية لأنهم يدركون أن هذه الجهات تحاول حشر أنفها في الشؤون الداخلية

"الأنا الوطنية" التي صنعها هذا الجيل
الشباب الذي خرج في انتفاضة تشرين هم أبناء لحظة الرفض للمحتل، أبناء أعوام الطائفية التي كان المحتل والأحزاب التي وضعها جزءًا من صناعتها

تهديد "الريعية" المستمر.. لا حلول غير التقشف!
لا تمثل منتوجات العراق المحلية غير النفطية سوى 10 مليار دولار في أفضل الحالات، وباقي الموازنة هي نفطية بامتياز

الطقوس الشيعية.. آليات الدفاع عن الهوية
لعل الشيعة من أبرز الجماعات التي تستثمر تجمعاتها بإحياء الهوية الشيعية وإعادة ربط الأواصر الوشائجية بين مختلف فئات الطائفة

النمطية الأمريكية المتخيلة.. مقدمة لتدمير الشعوب!
كانت الصور النمطية السلبية للعرب والمسلمين قد ساهمت في تهيئة المناخ لـ"غزو العراق" ورسمت نمط إدارته، وحددت بصورة أو بأخرى فهم إدارة الاحتلال وجنوده للعراق وبنائه الاجتماعي

انعدام الأمن الاجتماعي في العراق.. تفريخ الهويات!
يشير مفهوم الأمن الاجتماعي إلى كفالة الدولة أمن المواطنين من الاعتداءات والأخطار التي تستهدفهم، سواء كانت من خارج البلاد أم من داخلها

أكثر من 6 أشهر على عهدة عبد المهدي.. مالذي تغيّر؟
تحوّل شعار "مكافحة الفساد" إلى شيء يشبه شعارات "الحرب على الإرهاب"، و"عملية السلام"، وغيرها من التعابير التي لا تحمل أي معنى، واستُنزفت دلالتها وتجوّف معناها

المجتمع هو السبب.. النقد لإنقاذ فشل السلطة!
ينضم مقتدى الصدر إلى مرجعية السيستاني ويوجه كمًا من النقد للشعب العراقي عبر تغريداته في "تويتر"، والتي أطلق عليها "الآفات"

غزو العراق.. تفجير العصبيات بلغم أمريكي!
كانت حصيلة الغزو الأمريكي انفجار عصبيات وهويات طائفية وقبلية وإثنية تضخمت على حساب الدولة في نظام يعزّز من وجودها في المجال السياسي

الدين و التديُّن.. هل للتعصب هوية؟
إن ردود الأفعال تجاه الدين في أوطاننا العربية هي ليست إزاء جوهر الدين، إنما أمام أنماط التديّن