
هل تغير أحداث أمريكا نظرتنا لانتفاضة تشرين؟
المقارنة مع أحداث أمريكا تأخذنا لصورة ناصعة عن انتفاضة تشرين بسلميتها وصورها المتعددة في المطالب والحقوق

العراق ما بعد كورونا.. وباء السلاح وغياب الدولة
الانشغال في العراق كان بوباء التكليف والصراع على الوزارات

المتظاهر هو المتهم في كل الأحوال
بات محمد توفيق علاوي مرشحًا مثاليًا للصدريين في حين هو لا يختلف مع مرشحي الفتح بعدم توافقه مع المواصفات

هل يعود المتظاهرون لمطلب إسقاط النظام؟
لا تجد الكتل السياسية التي تقول إنها تمثل الطوائف حرجًا في اشتراط الحصول على مكاسبها ووزاراتها مقابل تمرير حكومة علاوي

حراك الصدر الأخير.. هل تمحو تغريدة آثار "التوثية"؟
صار الصدر مؤخرًا هو اليد الضاربة لتحقيق أحلام إيران والحلفاء معها بإنهاء انتفاضة تشرين

العصي والهروات في مواجهة وعي الحقوق
لم يستوعب نموذج السلطة في العراق الجيل الذي استبدل الزعيم بوعي الحقوق والجماعة الطائفية بالجماعة الوطنية والفتوى بالهدف

انتفاضة تشرين.. جيل اليوم في مواجهة النظام الطائفي
حطم هذا الجيل الصور النمطية التقليدية المتعارف عليها، وطور من مفهوم الحراك إلى قيادة الشعب للشعب بمواجهة السلطات

جيل "البوبجي والعطواني": نقطة التحوّل الوطني!
في الاحتجاجات الأخيرة تلاشت فكرة الانتماء والولاء الطائفي تجاه الرغبة المتوقدة بالهوية الوطنية التي تعبر عن الرفض لأي تدخل في الشأن العراقي

الاعتداء على سيادة العراق.. "المحاصصة" لا تكترث!
العالم لا يحترم الضعيف في قراره السياسي داخليًا وخارجيًا

الدولة العراقية.. "القانون" رهين المزاج!
البقاء للأقوى هي الثقافة السائدة الآن على المشهد السياسي في العراق، ومن خلال ذلك وصلت السلطات إلى من هم خارج الدولة ويحملون السلاح!