منشورات المتوسط

7 مقال مرتبط
FB_IMG_1516971676039 copy.jpg
ثقافة وفنون

أزهر جرجيس.. لا يشفي غليل العراقيين إلا السحل

يأخذ أزهر جرجيس من الخوف الدّهشة التي يُحدثها فقط، ليُعيد توظيفها في قصصه المصحوبة بحسّه الفني الساخر، المتخم بالكوميديا السوداء التي دأب على العمل عليها وتطويرها في أعماله التي تتّسم بسخريتها العلنيّة ورعبها المُبطّن، وكشفها المستمرّ عن عالم
عدائي


486053_496877917036461_912577870_n.jpg
ثقافة وفنون

ليلى قصراني.. استعادة لتاريخ المذبحة الأرمنية في رواية "الطيور العمياء"

بعد مئة سنة من وقوع المجازر العثمانيّة في حقّ الأرمن، ترفع الرّوائيّة العراقية ليلى قصراني قلمها لتكتب روايتها "الطيور العمياء"، ولتذكّر العالم الآن بلمحة من تاريخ القسوة البشرية من خلال حكاية حزينة وعميقة بطلتها فتاة أرمنيّة تدعى كوهاري


hassan-blasim.jpg
ثقافة وفنون

حسن بلاسم في "طفل الشيعة المسموم".. نصوص شبعت من الانتهاك

يستند كتاب "طفل الشيعة المسموم" للكاتب العراقي حسن بلاسم إلى الرعب المُعاش، حاضرًا وماضيًا، في تركيبة نصوصهِ وقصصهِ. بلاسم الذي عرف بقصصه الكابوسية يكمل هنا ما بدأه في القصة، لكن بشكل أكثر تحررًا من التصنيف المعتاد


DSC_4183.JPG
ثقافة وفنون

محمد خضيّر.. ما فات وما لم يفت من السيرة

يمضي محمد خضيّر في إتمام ما بدأه سابقًا بتدوين فصول من مراحل سيرته الذاتية في مخطوطه الأول "بصرياثا"، وألحقه بعدها بـ23 عامًا بمخطوطه الثاني "أحلام باصورا"، منجزًا مخطوطه الثالث "ما يُمسَك وما لا يُمسَك" بعنوان فرعي أطلق عليه مسمى "إنشاءات سيريّة"


DSC_4189.JPG
ثقافة وفنون

محمد خضير.. إمساك ما لا يمسك

في كتابه الجديد "ما يُمسَك وما لا يُمسَك" (يصدر قريبًا عن منشورات المتوسط)، يستكمل الكاتب العراقي محمد خضيّر (1942) ما كتبه سابقًا في كتابيه "بصرياثا" و"أحلام باصورا" من تناول خاص للسيرة الذاتية، التي يسميها عنوان الكتاب الفرعي بـ"إنشــاءات سِيريّـة"


maxresdefault_34.jpg
ثقافة وفنون

فوزي كريم.. ثلاثية نقدية

أصدرت "منشورات المتوسط" في إيطاليا ثلاثة كتب نقديّة للشاعر والناقد العراقي فوزي كريم، وهو أحد أبرز شعراء جيل الستينيات في العراق الذي فتح الباب واسعًا أمام الحداثة الشعريّة، فضلًا عن المعالجة النقدية للتراث والشعر الحديث


12998513_10208280725123458_6290954445652638398_n.jpg
ثقافة وفنون

ميثم راضي.. باكورة النّار

من مزايا "كلمات رديئة" لميثم راضي، أنها كتبت داخل لحظة حربية طاحنة وعبثية، لكنها نأت بنفسها عن الوقوع في نبرة التزكية أو الإدانة الفجّة أو الانحياز لطرف من الأطراف، بل ركزت على التقاط اللحظات الإنسانية داخل هذه الحرب


advert