صدام حسين
98 مقال مرتبط
أوديسا عراقية.. نشيد الشتات الأخير
"أوديسا عراقية" فيلم لسمير نقّاش يتناول الشتات العراقي، عبر رحلة مع حكايات عائلته المبعثرة في جهات الأرض. حكاية حوالي نصف قرن، يُظهر فيها المخرج تاريخًا كاملًا من النزوح والدمار بطرق يصعب تصورها لمن لم يعيش بطش حكامنا

السلالات السياسية في العراق
السلالات التي يظل السياسيون يستعينون بها، لم تمثل فقط عكازًا للحصول على الأصوات في الانتخابات والوصول إلى المناصب، وإنما مثّلت أيضًا سلطة أخرى على عامّة الناس جعلتهم يفكرون ألف مرّة قبل البحث عن خلفيّات المسؤول الماليّة

هل الربيع العربي من جلب الخراب؟
لماذا سيتقاتل الناس بسقوط المستبد؟ وينفجر الإرهاب والطائفية؟ وتغلق المدارس والجامعات وتنهب الثروات؟ أهو بسبب الاستبداد واستمراره على حساب التفريق والتطرف والتشتيت وغرس ثارات العنف والإجرام؟ أم هو بسبب الربيع العربي؟

المالكي وانهيار الجيش العراقي
المجاميع الطائفية الفاسدة التي قيل إنها "جيش العراق الجديد"، لم تصمد أمام "جهاديين" متمرّسين ذوي عقيدة وخبرات قتالية، تسبقهم أنباء إفراطهم في الإرهاب والتوحّش، ويديرهم أصحاب عقولٌ معبأة بأوهام أيديولوجية تعيش خارج العصر

دجلة القتيلة
واقع السلطة الديكتاتورية والقمعية لا يبدو مختلفًا في "العراق الجديد". القصور التي استغلتها السلطة الجديدة هي قصور البعث ذاتها، والملكيّة تحوّلت إلى إقطاعيات كبيرة، أما النوارس فهي على وشك أن تختفي مع اختفاء الأسماك

دفاعاً عن "ألمان" بغداد
"الألمان" شباب عراقيون يتميزون بسحنات متعبة، وشعور طويلة ومنكوشة، بسراويل وقمصان وستر غريبة، يتجمّعون أيام الأعياد والعطل في الشوارع والساحات العامّة، ينقرون الدفوف، ويتركون أجسادهم تتهاوى على أنغام الموسيقى الشعبيّة

ولادات من رحم الحروب
ولد جيل جديد من العراقيين، من رحم حرب صدام حسين على الكويت، والحصار الذي أنتجته. جوع وفقر وسلطة مستبدة ونفط بلا فائدة. هكذا كان حال العراق من حرب الكويت حتى الاحتلال الأمريكي في 2003. ثلاثة عشر عاماً من تدمير المجتمع

سخرية على لحن عراقي حزين
صدام حسين يرتدي العِمامة. من هو صاحب هذا الكاريكاتير المفعم بالكوميديا السوداء؟ أتراه يمتدح صدام أم يشتم العِمامة؟ تلك أسئلة أثارتها الرسومات التي قدمها الفنان أحمد فلاح الجفال، ورفعت في المظاهرات الاحتجاجية في العراق