ساحة التحرير
47 مقال مرتبط
الثامنة مساءً.. ساحة التحرير تستذكر ضحايا الاحتجاجات بدقيقة صمت
أطلق ناشطون دعوات إلى الوقوف "دقيقة صمت" في ساحة التحرير تكريمًا لضحايا الاحتجاجات

طلبة العراق.. ممنوعون من التظاهر!
شكّل غياب الطلبة عن التظاهرات التي يشهدها العراق، نقطة سلبية في آليتها، لكنها بكل تأكيد خطوة غير متعمدة، بل حكم الظرف العام بذلك. من ناحية الترويج والتثقيف والزخم العددي، ظهر غياب الطلبة، الذين عوضوا ذلك بترويج إعلامي كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي

سيارة مفخخة في الكرّادة
مررت من هُناك في اليوم التالي. لا أثر لأي انفجار. فضولي كاد أن يوقعني بمشكلة. هل أسأل اصحاب المحال هناك عن مصير سيارة أمس، أم لا؟ ربما فُككت ولم يتعرفوا على من ركنها وإذا سألت قد أُتهم بأني "إرهابي". قلت دعك من هذا

لماذا يتظاهر العراقيون؟
عندما خرج العراقيون في أول تظاهرة ضد الخراب الذي يعيشونه، لم يكن خروجهم بطرًا، أو لقضاء الوقت والتقاط صور السيلفي، لكنهم شعروا بأن الوضع يزداد ظلمة، وأن النور قد يتبدد لاحقًا ما لم يسعوا إلى الحفاظ على بصيص الأمل المتبقي

عراق تائه بين السفارات وتلفوناتها
أتخيل المشهد في مكتب رؤوساء الجمهورية والوزراء والنواب العراقيين. اتصال من موظف في الخارجية الأمريكية يطلب منهم الثناء على دور التحالف الدولي. اتصال آخر من الكرملين يدعو للانضمام إلى حلف يقوده بوتين

سخرية على لحن عراقي حزين
صدام حسين يرتدي العِمامة. من هو صاحب هذا الكاريكاتير المفعم بالكوميديا السوداء؟ أتراه يمتدح صدام أم يشتم العِمامة؟ تلك أسئلة أثارتها الرسومات التي قدمها الفنان أحمد فلاح الجفال، ورفعت في المظاهرات الاحتجاجية في العراق

العراق.. دقت ساعة الثورة؟
يلعب الشباب العراقي اليوم دورًا سياسياً كبيرًا بعدما عملت الأحزاب، خلال السنوات الماضية، على دفنه حيًّا وعدم إظهاره بالشكل الذي يليق به، وكانت تستخدم البعض من غير الواعين بالأوضاع في البلاد، لغايات انتخابية ليس إلا