تركيا
39 مقال مرتبط
كيف نصل إلى ما وصلت إليه كردستان العراق؟!
وضعت محنة التهجير سنة العراق (الذين نزح معظمهم إلى إقليم كردستان) وجهًا لوجه أمام تجربة الكرد الناجحة نسيبًا. فالمراقب المنصف للتجربة الكردستانية في العراق لا يمكنه أن يتغاضى عن العوامل المضطربة والبيئة الملتهبة التي تحيط بمنطقة الإقليم الكردي

تركيا تقتل طموح الأكراد
لعبت السياسة الخارجية التركية -ما بعد الانقلاب- دورًا هامًا ومحوريًا للوصول إلى هذه اللحظة فلولا التفاهمات التي أقيمت مع الروس والإيرانيين لما كان بمقدور أنقرة أن تدخل اليوم إلى سوريا بهذه البساطة

منبج... رصاصة الرحمة في رأس صالح مسلم
الغدر الكردي من قبل الوحدات لا يُنسى، والمعارضة لا تنسَى، ولعل صالح مسلم لا ينسَى أيضًا (منغ، تل رفعت، الكاستيلو، وبني زيد) وغيرها الكثير

من يجهض السياحة في الجزائر؟
كان هذا الوضع السياحي الجزائري المزري قابلًا للتفهم، في ماض جزائري قريب كانت تزهق فيه النفوس وتقطع الرؤوس، وماض عربي قريب كان يشهد منافسة شرسة من بلدان عربية رائدة في هذا الباب، فما باله بقي على حاله في ظل حاضر جزائري يسوده الأمن؟

في مقدونيا.. حدود بين ريتا وطفولتها
"أنا طفلة صغيرة وربما لا أفهم بشكل جيد، لكنني أعتقد أنّ العنصرية هي معاملة البشر بطريقة مختلفة، فقط لأنهم ولدوا في الطرف الخطأ من الكوكب". بهذه اللافتة وقفت ريتا وعائلتها، ومئات من اللاجئين السوريين، في اعتصام ٍ تحت المطر والبرد المقدوني

"دولة" كردستان.. المبضع الأمريكي المرتقب
لا تريد أمريكا من كل هذا التفتيت الجغرافي والديمغرافي، الجاري بشكل ممنهج ومدروس جيدًا في العراق وسوريا، إلا تأسيس "دولة كردستان" في نهاية المطاف، وتثبيت أركانها لتكون ذراعها الطولى في العمق الأسيوي، هناك حيث أرض الثروات البكر

حتى أنت يا أردوغان!
إلى متى ستظل شعوب المنطقة تبحث عن زعيم تنصبه ديكتاتورًا ليقمعها لا حاكمًا يخدمها، إلى متى سيظل الزعيم بين شعوب الشرق الحاكم/ الإله، هذه الشعوب التي يحمل ماضيها المغرق في القدم ميراث الشرق اللعين بـ"عبادة القائد" وتأليهه

كلنا نصدقك يا يانكوفيتش
لقد ظلّ يانكوفيتش الشرطي الصربي العجوز، أحد شخصيات قصة الكاتب العراقي حسن بلاسم التي حملت عنوان "شاحنة برلين"، يحكي لأقسام الشرطة الصربية ولكل الناس عن الفظائع التي رآها بأمّ عينيه لشبان عراقيين هاربين ولا أحد يصدق

عراق تائه بين السفارات وتلفوناتها
أتخيل المشهد في مكتب رؤوساء الجمهورية والوزراء والنواب العراقيين. اتصال من موظف في الخارجية الأمريكية يطلب منهم الثناء على دور التحالف الدولي. اتصال آخر من الكرملين يدعو للانضمام إلى حلف يقوده بوتين