السيسي
8 مقال مرتبط
كيف يحدث الطغيان؟
ما يجري في واقعنا السياسي هو نتيجة علاقة متبادلة ومزدوجة للسلطة، نزولًا من هرم السلطة، وصعودًا من قاع المجتمع

عالم يحكمه الأقوياء!
إن الخطاب الذي يتبناه ترامب ليس جديدًا على ذهنية الإمبراطورية الأمريكية. الجديد في الأمر أن هذا الخطاب اتخذ صياغته الرسمية في عهد ترامب

مقتدى الصدر مغردًا عن السلفية.. مآسي بالجملة تحت مظلة السعودية!
الصدر: من النتائج التي تسبّب بها السلفيون وقوع مصر بيد متسلط جديد وبثوب جديد حتى صار يخيط الدستور والبرلمان على مقاسه

داعشية جديدة يقودها ترامب
في بداية اختيارات ترامب لإدارته اختار جيمس ماتيس وزيرًا للدفاع، وهو الجنرال الأمريكي المتقاعد الشهير بعدائه للإنسانية، كما أنه أحد الأركان الهامة في الحرب على العراق، وقائد معركة الفلوجة عام 2004 التي راح ضحيتها الكثير من المدنيين العراقيين

هل ستسقط القاهرة مثل بغداد؟
يقول الإسلاميون في بلادي إن هذا التحول كان بعد مجزرة رابعة، لكنني أرى اليوم، بعد تأمل في مجريات الأحداث، أن نقطة التحول كانت في خطاب التفويض. أقارن من حين لآخر بين خطاب التفويض الذي قام به السيسي في بداية عهده، وبين مجزرة قاعة الخلد التي قام بها صدام

شبيحة أوروبا على فيسبوك
نشر أحدهم على فيسبوك أن السويد تعتزم طرد ثمانين ألف لاجئ سوري لم يستوفوا شروطَ الإقامة. وكان الخبرُ قد أثارَ حنقي البالغ في الظهيرةِ فسوّلت لي نفسي بأن أقرأ التعليقات المندرجةِ تحت الخبر بحثًا عن مواساةٍ قد تنطلي عليّ

نويد كرماني.. إذا انفجرت القنبلة في دارنا
بمناسبة تكريمه بـ"جائزة السلام لبورصة الكتاب الألماني"، ألقى نويد كرماني كلمة أثارت اهتمامًا واسعًا، خاصة أنها بثت مباشرة على التلفزيون وتابعها الملايين، وقد تطرق فيها إلى مواضيع تمس الإسلام والحروب في سورية والعراق

كل الحكاية بدأت بتعليق
لأن مجتمعاتنا مكبوتة عانت القهر، عبر فرض الدكتاتوريات للقبضة الأمنية بيد، وباليد الأخرى مظاهر حداثية وليس مشروعًا حداثيًا؛ كانت فسحة التعبير التي اهتدت إليها قد فجّرت ما لديها من تعبيراتٍ عما تراه من مكونات هويتها