السنة
9 مقال مرتبط
ماذا كشف ضابط في مخابرات صدام عن سيناريو واشنطن للعب بورقة "السنة"؟
تتحرك الإدارة الأمريكية لكسب دعم السنة في العراق بالمال والسلاح بهدف كسر النفوذ الإيراني وتحجيم فصائل في الحشد الشعبي، وهذا ما كشف عنه ضابط سابق في مخابرات صدام

الاستيطان الطائفي من لبنان والعراق.. خطة إيران لشقلبة ديموغرافية سوريا
في سوريا، يُعد استبدال السكان السنة بآخرين شيعة، سواءً كانوا سوريين أو حتى لبنانيين وعراقيين جزءًا أساسيًا من الخطة التي تهدف لإحداث تغييرات ديموغرافية في أجزاء من البلاد، وإعادة تنظيمها لمناطق نفوذ يمكن أن يتحكم بها ويسيطر عليها مؤيدو نظام الأسد

سوريا واستنساخ سيناريو تبعية العراق
كما تبدلت أحوال العراق بعد الغزو الأمريكي 2003 واحتلال البلاد وتسليمها لقيادات تتبع طهران مباشرة، بل وتتبع ولاية الفقيه. فإن مآل الحال السوري يبدو قريبًا من سيناريو مشابه، لكن بالغزو الروسي الممهد للهيمنة الإيرانية هذه الجولة

الأنبار.. كابوس البطالة ما بعد "التحرير"
لم ينعم سكان المدن المحررة من سيطرة تنظيم البغدادي في محافظة الأنبار، بفرحة استعادة مدنهم من قبل القوات الحكومية، حتى أصيبت فرحتهم بمأتم، نتيجة حجم الدمار والخراب الذي لحق بمنازل المدينة وبناها التحتية على إثر معارك استعادتها

أحاديث فيسبوكية حول اقليم الديوانية
لم تُسهم بشكل كبير نقاشات النخبة المثقفة في دوائر الطبقات العليا من المجتمع في عقلنة الصراع المحموم حول السلطة منذ 2003 وإلى اليوم، حيث باتت تلك الطبقات تشترك في تأجيج ذلك الصراع من حيث تدري أو لا تدري

إشكالية إعادة السنة إلى منظومة الحكم عراقيًا
وثيقة المطالب الـ14 لاحتجاجات المحافظات السنية ضمنت جميعها في برنامج حكومة العبادي أن تعيد مكانة السنة لمؤسسة الحكم، لكن أيًا من تلك المطالب لم ينفذ

العراق: خارطة التحالفات السياسية في طريقها للتغيير
الأزمة السياسية التي يعيشها العراق قد تشهد تغييرًا في خارطة التحالفات السياسية التي عُرفت بثلاث كتل كبيرة، شيعية متمثلة بالتحالف الوطنية وسُنية باتحاد القوى وكُردية بالتحالف الكردستاني، وكتل أخرى صغيرة ولدتها الكتل الأم التي بقيت ضمن إطار الطائفة

عراق ما بعد داعش
ما تحتاجه تلك المجتمعات بعد انتهاء الحرب مع "داعش"، مراحل عدة لخلق السلام وإعادة العلاقة فيما بينها، وترسيخ ثقافة القانون والاحتكام له في مثل هكذا قضايا، والمكاشفة الحقيقية وإعلان أسماء المتورطين بجرائم ضد المدنيين أو المنتمين للإرهاب

قراءة في اعتصامات الصدر
لاحظنا عبر هذا الاحتجاج الشعبي الصاخب انهيارًا واضحًا لقدسيةِ التشيع السياسي، فضلًا عن شيوعِ لغة التكفير والتخوين بين ساسةِ وقادةِ المكون الواحد، ما أصاب التحالف الشيعي الحاكم بـ"العجز" عن الصمود والتآلف من جديد