الدكتاتورية
10 مقال مرتبط
بعد دعوى أقامها السوداني.. القصة الكاملة لاعتقال المحلل السياسي محمد نعناع
أُعتقل محمد نعناع في بغداد إثر دعوى أقامها رئيس الحكومة الحالية حين كان مرشحًا للمنصب

انتفاضة السودان في بغداد.. فرح بالمدنية وخوف من إيران والسعودية!
من أحد أعرق وأقدم المحلات السكنية في بغداد، هذا ما قاله السودانيون عما يجري في بلادهم

مسرحية "الزعماء" العرب.. فصول لا تنتهي
كان صدام حسين يتندر على العراقيين ويذكّرهم بأنه ألبَسَهم الأحذية بعد أن كانوا عراة، ضمن منطق أنهم ضمن ممتلكاته ومستحقاته

"شكرًا" عزيزي الدكتاتور!
الحيرة الانتخابية في العراق، والتي سببها بشكل كبير انشغال القوى المتدخلة في الشأن العراقي، بما يحدث في سوريا، قد تحيل في النهاية رئاسة الوزراء إلى ما يقرره الناخب فعلًا رغم أنف قانون الانتخابات، ما يعد جميلًا من دكتاتور سوريا في الناخب العراقي!

غزو العراق.. تفتيت الهوية وإفقار الشعب في رحلة الكذب الأمريكي
هذه الأيام، إذ تحل ذكرى الغزو الأميركي للعراق، ما زال العراقيون يتساءلون عن جدوى هذا الاحتلال؛ هل تحرّر العراق فعلًا من الديكتاتورية؟ وماهي ملامح "الدولة" البديلة التي أتى بها الأمريكان؟ وهل ثمة ما يكفي من اعتذارات تعوّض الشعب العراقي عما حل به؟

ما لا تورده الوقائع
أمي البعيدة عن السياسة وتعقيداتها، لم تفكر بإيران ولا السعادة، غير مهتمة على الإطلاق بمفردة الـ"دكتاتور"، كما لا تثق بوسائل الإعلام إطلاقًا، هي تسمع عن الدم الذي يسيل في اليمن، وتكرر دومًا: هذا ما يريده أعداء الإسلام

صالح وصدام والقذافي.. الدكتاتور العاقل يترك الحكم حيًا
منذ عام 2011، شاهد الشارع العربي عدة مشاهد مثيرة عن مقتل الطغاة الذين حكموه لعشرات السنين بالحديد والنار. وعلى الرغم من أن ذلك لا يغير مزاج أي من الذين لا تزال رؤؤسهم فوق أعناقهم، إلا أنها تعطي نبذة عن مصير أي منهم إذا لم يحالفه الحظ

تفوّق الضحايا وبراءة الجلادين
لطالما ذهبت المقارنات إلى تشبيه النكبة الفلسطينية بالسورية، من حيث التهجير والتشرّد، والإقامة في خيم مرتجلة، والتعامل مع الضحايا بمنطقين لا ثالث لهما: المتاجرة أو الإهمال. وهناك من تذهب جرأته إلى القول بتفوّق المأساة السورية على أختها الفلسطينية