
رأي
عقيدة الصدمة الغربية
لا حياة للإنسانية في ظل انعدام الحق والحرية. قد يبقى للإنسان جسده النابض بحياة فيزيائية في أحسن الأحوال أو أسوأها، ولكن إنسانيته هي التي تقتل بالتأكيد، بصور مختلفة لا حصر لها. فألوان الاستبداد التي يمارسها البشر في العالم تفوق ألوان الطيف تعدادًا