الاستبداد
147 مقال مرتبط
الحاجة للعمل "المنظم" في عراق المحاصصة الطائفية
التنظيمات الطوعية هي اللبنة الأولى لخارطة المجتمع المواطني وهي في صميم روح العمل السياسي غير الخاضع للحميميات القبلية والطائفية

الهيمنة على الطريقة العراقية.. قرصنة من الداخل!
إن بناء مؤسسات فاعلة واقتصاد متين ونظام ديمقراطي وبناء مجتمع مواطني، يعني نذير شؤم للسياسيين العراقيين

صدام حسين.. الدكتاتور الذي يأبى الموت
لا تحدث أزمة في العراق إلا ويصاحبها انتشارٌ مكثفٌ لصور صدام حسين، وفيديوهات في مواقع التواصل الاجتماعي تبين شجاعته ورعايته للفقراء. يحدث ذلك بواسطة من عانى ظلم وويلات صدام

المرأة العراقية أمام "استحقاقات" الاستبداد.. حلقات من تاريخ لم يتوقف
كان هناك تحالف وتعاون بين الاستبداد الاجتماعي والسياسي على واقع المرأة في العراق، من أجل الحد من إرادتها وتدمير طاقاتها في التفكير والعمل والإبداع. ولم تكن النخب السياسية المتعاقبة على حكم العراق مؤمنة بقيم الديمقراطية الحديثة

ميلاد الرئيس.. كرنفال فقراء صدام
تمتلئ الشارع بصور صدام، خاصة ذات الإطار الخشبي. هذه الصور كانت توضع في الزاوية الأبرز من منازل بعض العراقيين. تحميهم من شكوك أي رفيق بعثي لا يتردد بالكتابة حتى على نفسه، إذا ما ضاقت به السُبل ولم يجد أحدًا يكتب عنه

تفوّق الضحايا وبراءة الجلادين
لطالما ذهبت المقارنات إلى تشبيه النكبة الفلسطينية بالسورية، من حيث التهجير والتشرّد، والإقامة في خيم مرتجلة، والتعامل مع الضحايا بمنطقين لا ثالث لهما: المتاجرة أو الإهمال. وهناك من تذهب جرأته إلى القول بتفوّق المأساة السورية على أختها الفلسطينية

حين تشهد جنازتك في الإعلام العربي
شهد العراق في الأيام الماضية جدلًا كبيرًا على خلفية نشر كبرى المحطات والصحف العربية أخبارًا عن مقتل ناشطين في التظاهرات التي تشهدها البلاد الآن. "ألترا صوت" وقف على ملابسات ما جرى وصوّر فيديو يبيّن أن الناشطين أحياء